اجمل شعر شعبي عن الصداقة سوف تجده حتما لديها بأجمل الكلمات والعبارات العربية الجميلة من أفواه العرب والأدباء في الحديث عن الصداقة الحقيقية ومدى مكانتها وتأثيرها في نفس الشخص ، وأنها بمثابة هبة من الله عز وجل يرسلها لك لتستعين بها على الدنيا.
محتويات
أجمل شعر شعبي عن الصداقة
"اعاهدك باللي خلقني وسواك! ويعاهدك قلب اذا غبت صانك! والله ما ارخصك ولا افكر انساك! ومفقود قلبي لو انه بيوم هانك!"
"قد كنت دوما حين يجمعنا الندى . . . . . . . خلا وفيا .. والجوانح شاكره واليـوم أشعر في قرارة خاطري . . . . . . . أن الذي قد كان .. أصبح نادره لا تحسبوا أن الصداقة لقْيـَــة . . . . . . . بـين الأحـبة أو ولائم عامره إنَّ الصداقة أن تكون من الهوى . . . . . . . كالقلب للرئتين .. ينبض هادره استلهـم الإيمـان من عتباتها . . . . . . . ويظلني كـرم الإله ونائــره يا أيها الخــل الوفيُّ .. تلطفـا . . . . . . . قد كانت الألفاظ عنك .. لقاصره"
"إِذا صاحبْتَ في أيامِ بؤسٍ . . . . فلا تنسَ المودةَ في الرَّخاءِ ومن يُعْدِمْ أخوه على غناهُ . . . . فما أدَّى الحقيقة في الإِخاءِ ومن جعلَ السخاءَ لأقربيهِ . . . . فليس بعارفٍ طرقَ السخاءِ."
"وكبا جواد الإِذا ما صديقيْ رابني سوءُ فعلهِ . . . . ولم يكُ عما رابني بمفيقِ صبرتُ على أشياءَ منهُ تريبني . . . . مخافةَ أن أبقى بغيرِ صديقِ كم صديقٍ عرْفتُهُ بصديقٍ . . . . صارَ أحظى من الصديقِ العتيقِ ورفيقٍ رافقتُهُ في طريقٍ . . . . صارَ بعد الطريقِ خيرَ رفيق شعر يخذل همـــي . . . . . . . ولربما خـذا الجوادُ مناصِـرَهْ."
قفشات شعرية عن الصداقة الوفية
"قد كنت دوما حين يجمعنا الندى . . . . . . . خلا وفيا .. والجوانح شاكـره واليـوم أشعر في قرارة خاطري . . . . . . . أن الذي قد كان .. أصبح نادره لا تحسبوا أن الصداقة لقْيـَــة . . . . . . . بـين الأحـبة أو ولائم عامره إنَّ الصداقة أن تكون من الهوى . . . . . . . كالقلب والرئتين .. ينبض هادره استلهم الإيمـان من عتباتها . . . . . . . ويظلنا كـرم الإله ونائب ــره يا أيها الخــل الوفيُّ .. تلطفا . . . . . . . قد كانت الألفاظ عنك .. لقاصره"
"إِذا ما صديقيْ رابني سوءُ فعلهِ . . . . ولم يكُ عما رابني بمفيقِ صبرتُ على أشياءَ منهُ تريبني . . . . مخافةَ أن أبقى بغيرِ صديقِ كم صديقٍ عرْفتُهُ بصديقٍ . . . . صارَ أحظى من الصديقِ العتيقِ ورفيقٍ رافقتُهُ في طريقٍ . . . . صارَ بعد الطريقِ خيرَ رفيق"
"لا شيء في الدنيا أحب لناظري من منظر الخلان والأصحاب وألذ موسيقى تسر مسامعي صوت البشير بعودة الأحباب"
"خِزي الحياةِ وحَربُ الصديقِ … وكلا أراه طعاماً وبيلا فإن لم يكن غير إحداهما … فسيروا إلى الموت سيراً جميلا ولا تقعدوا وبكم منه … كفى بالحوادث للمرء غولا "ما كنتُ مذ كنتُ إلا طوع خلاني … ليست مؤاخذةُ الإخوان من شاني يجني الخليل فأستحلي جنايته … حتى أدل على عفوي وإحساني إذا خليلي لم تكثر إساءته … فأين موضع إحساني وغفراني يجني عليَّ وأحنو صافحاً أبداً … لا شيء أحسن من حان على جانِ"