دولة العراق الشقيقة المعروفة بالامجاد دائما والتراث الأصيل ، وكل عربي يكن دائما لها الحب والاحترام ، لذا وفرنا لكم اجمل ابيات الشعر والكلمات الأصلية العربية في حب العراق.
محتويات
كلام جميل عن العراق الحبيب
- العراق بلد الشهداء، بلد الاحتلال الذي أثر في الجميع، العراق من أجمل بلاد الوطن العربي والجميع يحبها كثيراً، العراق هي بلدك الثاني الذي من الممكن أن تحصل عليه وتتعرف عليه بشكل كبير.
- أيها الوطن القوي بلادي العراق، أنت وطني الأول والأخير، واجبك هو أهم ما أقوم به، أتمنى أن تكن الوطن وان تكون حمايتي وان تكون أماني يا وطني.
- وطن العراق من الأوطان الحالمة الخيالية، التي بمجرد أن تعيش بها تتخيل انك في حياة من نوع آخر، تتخيل أنك تعيش في الجنة، ولكن أنت على الأرض في العراق.
- عندما تشرب مرة واحدة من وطن العراق، لن تستطيع أن تشرب أي مياه أخرى دونه لان العراق يختلف عن الكثير من الأوطان الأخرى.
- تنقسم العراق إلى العديد من الطوائف والجنسيات والديانات، ولكن في النهاية هي العراق التي تضم الجميع إليها والتي يحبها الجميع ويريد أن يتقرب منها أكثر.
- أرجو العذر منك إذا خانتني حروفي، أرجو العفو منك إذا خانتني مشاعري اتجاهك، وطني العراق أن أفضل ما حصلت عليه في حياتي، أرجو أن أعيش بك لأخر نفس في عمري.
- العراق هي بلدك الثاني الذي من الممكن أن تحصل عليه وتتعرف عليه بشكل كبير.
- وطني العراق أنت هو الحضن الدافئ الذي أشمّ فيه رائحة أمي وأشعر به بأمان أبي.
- أحبكِ بلادي العراق وأرى ترابك تبرا، أيا أمَّ روحي التي علمتني كيف أعيش حراً.
شعر نزار القباني عن بغداد
"مدّي بساطي واملئي أكوابي وانسي العتاب، فقد نسيت عتابي عيناك يا بغداد، منذ طفولتي شمسان نائمتان في أهدابي لا تنكري وجهي فأنت حبيبتي وورود مائدتي، وكأس شرابي بغداد جئتك كالسّفينة متعباً أخفي جراحاتي وراء ثيابي أنا ذلك البحّار أنفق عمره في البحث عن حبٍّ وعن أحباب بغداد طرت على حرير عباءة وعلى ضفائر زينب ورباب وهبطت كالعصفور يقصد عشّه والفجر عرس مآذن وقباب حتّى رأيتك قطعةً من جوهر ترتاح بين النّخل والأعناب حيث التفت، أرى ملامح موطني وأشمّ في هذا التراب ترابي لم أغترب أبداً فكلّ سحابةٍ زرقاء فيها كبرياء سحابي إنّ النجوم الساكنات هضابي ذات النجوم الساكنات هضابي بغداد عشت الحسن في ألوانه لكن حسنك، لم يكن بحسابي ماذا سأكتب عنك في كتب الهوى فهواك لا يكفيه ألف كتاب يغتالني شعري فكلّ قصيدةٍ تمتصّني تمتصّ زيت شبابي الخنجر الذّهبي يشرب من دمي وينام في لحمي، وفي أعصابي بغداد، يا هزج الأساور والحلى يا مخزن الأضواء والأطياب لا تظلمي وتر الرّبابة في يدي فالشّرق أكبر من يدي وربابي قبل اللقاء الحلو كنت حبيبتي وحبيبتي تبقين بعد ذهابي"
اجمل ما قيل عن العراق من شعر
"لماذا احب العراق لماذا أيا ليتني قد ملكت الخيارا الم تك بغداد درع العروبة وكانت امام المغول جدار ؟"
"حَدَّثي بَغدادُ عن ذِكرى هَوانا * كُلما ضَمتْ شواطيكِ الحِسانا حَدثيهنَّ وقـُولي : إنهــا ليلة * حَمراءُ.. فاضَتْ أرجُوانا حَدثي فالحُب أشهى ما يَرى * أن تقولي : ههنا كانتْ.. وكانا ههنا ( نجدٌ ) أفاقتْ من كرى * ليلة طالتْ على الحُبًّ زمانا أطبقتْ أجفانها في ساعة * أطبقَ التُربُ علي (قيس ) مُهانا وأفاقتْ بـَعــدَ ألفٍ فإذا * بالثرى يَعبَقُ حُباً وحَنانــا وإذا ( قيسُ ليـلى ) نِبتَة * تُثمِرُ الحبَّ الذي تَجني يَدانا حَدَّثي بغدادُ عن ليلِي إذا * ضاقَ بالغيدِ ( النُوَاسيٌ ) مَكانا وإذا ألهبَ أهلِيــهِ الهوى * فاستحال السَمرُ الحُلوُ دُخانا وإذا مَرتْ عليهم ساعــة * يَعجَزُ الحبَّ بها عن أنْ يُصانا"