نرى دائما أن السياسيين يقولون عبارات مضحكة وساخرة حتى يستطيعون الفوز بالانتخابات وبعدها لا نرى وعودهم تجاه الوطن ، لهذا اعددنا كلام وعبارات ساخرة عن السياسة والسياسيين توضح وتصف ما يراه الوطن وأبنائه منهم.
محتويات
منشورات سياسيه ساخره
- يكفي أن تدق الباب أو تطل بوجهها من النافذة .. لا حاجة بك الى اللف و الدوران
- إذا أردت أن تضيع شعبا أشغله بغياب الأنبوبة وغياب البنزين ثم غيب عقله واخلطي السياسة بالاقتصاد بالدين بالرياضة.
- إني أسمع من كل مكان صوتاً ينادي لا تفكر .. رجل الدين يقول لا تفكر بل آمن ورجل الإقتصاد يقول لا تفكر بل إدفع ورجل السياسة يقول لا تفكر بل نفذ .. ولكن فكر بنفسك وقف على قدميك إني لا أعلمك فلسفة الفلاسفة ولكني أعلمك كيف تتفلسف.
- في السياسة ليس هناك عدو دائم او صديق دائم هناك مصالح دائمة.
- أفضل حكومة هي تلك التي يوجد فيها أقل عدد من الأشخاص عديمي الفائدة
- السياسة المدنية هي تدبير المنزل أو المدينة بما يجب بمقتضى الأخلاق والحكمة ليحمل الجمهور على منهاج يكون فيه حفظ النوع وبقاؤه.
- التركيز هو أساس النجاح في السياسة ، في التجارة ، في العمل .. و في العلاقات الانسانية كافة
اقوال ساخرة عن الحكام العرب
- حكام الدولة هم الأشخاص الوحيدون الذين يعتقدون أنه متاحاً لهم شرف الكذب! سواء في الداخل أو في الخارج ، إنهم يعتقدون أن بإمكانهم الكذب من أجل مصلحة الدولة. – أفلاطون
- التاريخ سرد كاذب لأحداث معظمها غير مهمة , صنعها حكام معظمهم من المحتالين وجنود معظمهم من الأغبياء. – أمبروز بيرس
- هل تخافنا الحكومة ؟ أم هل نخاف نحن من الحكومة ؟ عندما يخاف الناس من الحكومة، فعندها يوجد الطغيان ، الحكومة هي خادمنا وليس سيدنا! – توماس جفرسون
- الديمقراطية ليست أكثر من وسيلة لتجنب الطغيان .. لا أكثر ولا أقل.
- يفضل الانسان الجبان هدوء الطغيان على بحر الحرية الهادر. – توماس جيفرسون (رئيس امريكي سابق)
- لا تزيد الديمقراطية عن كونها حكم الغوغاء ، حيث يمكن لواحد و خمسين في المائة من الشعب استلاب حقوق التسعة وأربعين في المائة الآخرين
- عندما يتكلم السياسى اليهودى رافعا بيمينه كتابه المقدس، فهل يسكته سياسى عربى، يستحى من كتابه، ولا يذكره إلا في محراب ولا فى ميدان؟؟
- العراق عبارة عن بنك استولى عليه مجموعة من اللصوص , ليس لهم علاقة لا بالسياسة ولا بحكم ولا بإدارة دولة.
أقوال مضحكة عن الانتخابات و الديمقراطية والسياسة
- انقلبت الآية الديمقراطية رأساً على عقب. فالشعب يكلف أحد المواطنين بأن يكون رئيساً له، ثقة فى شخصه، و من دون أن يشترط عليه أى شرط. و هو يتكرم بقبول هذا التكليف من دون أن يتعهد للشعب بأى شئ، ليمارس بعد ذلك تلك السلطات الهائلة التى يمنحها له الدستور في 15% من مواده، فيسود و يحكم إلى الأبد بلا قيد ولا شرط ولا تعد و لا مُسائلة. و لا يصبح من حق أحدنا نتيجة لذلك كله أن يقول له ثلث الثلاثة كام
- ليست الديمقراطية إذن في أساسها عملية تسليم سلطات تقع بين طرفين معينين ، بين ملكِ وشعب مثلاً ، بل هي تكوين شعور وانفعالات ، ومقاييس ذاتية واجتماعية تشكل مجموعها الأسس التي تقوم عليها الديمقراطية في ضمير الشعب قبل أن ينص عليها أي دستور .
- أصبحنا نعالج الدولة على نفقة المواطن.
- لأن العرب يؤمنون بالقسمة، وضعتهم أمريكا فى جدول الضرب.