البطولة والشجاعة ليست سمة بسيطة يتسم بها أي شخص بل يجب ان يكن مؤهلا لإطلاق هذه الصفة عليه ، وذلك من خلال المواقف وطيب الأصل الذي يظهر منه ، والذي بدوره يجعل من هذا الرجل أو هذه المرأة يتسمان بصفة الشجاعة ، للتعرف أكثر على هذه الصفة الرائعة استمتع بأجمل عبارات وشعر عن البطولة والشجاعة من موقعنا.
محتويات
عبارات عن الشجاعة والقوة والبطولة
- لا تتحدى إنساناً ليس لديه ما يخسره.
- إن الجبان يموت آلاف المرات، ولكن الشجاع لا يذوق الموت إلا مرة واحدة.
- ربّما تَقتضِيك الشَّجَاعة أن تَجْبُن سَاعَة.
- في الأخطار العظيمة تظهر الشجاعة العظيمة.
- في بعض الأحيان الخطوة الأولى هي الخطوة الأصعب تقدم، أخطوها فقط وليكن لديك الشجاعة الكافية لأن تتبع إحساسك و حاستك السادسة.
- الشجاعة وسيلة للخوف والثقة.
- إذا كان صاحب البيت جباناً، واللص جريئاً فالبيت ضائع لا محالة.
- الشجاعة بلا حذر حصان أعمى.
- ليست الشجاعة أن تقول ما تعتقد، إنما الشجاعة أن تعتقد كل ما تقول.
- إننا لا نستطيع أن نتعلم الشجاعة، والصبر اذا كان كل شيء حولنا مرحاً.
حكم عن الشجاعة والبطولة من الفلاسفة
- الشجاعة الحقيقية هي شجاعة الثالثة صباحاً.
- من الأفضل مجابهة الخطر مرة واحدة بدلاً من البقاء دائماً في خوف وهلع.
- لما حكم القاضي على عمر بالإعدام شنقاً حتى الموت قهقه عمر بكل شجاعة قائلاً الحكم حكم الله لا حكمكم المزيف.
- الشجاعة تقود إلى النجوم والخوف يقود إلى الموت.
- ابتعدي عن رجل لا يملك شجاعة الاعتذار.. حتى لا تفقدي يوماً احترام نفسك.. وأنتِ تغفرين له إهانات وأخطاء في حقكِ، لا يرى لزوم الاعتذار عنها، سيزداد تكراراً لها.. واحتقاراً لك.
- ليست الشجاعة هي عدم الإحساس بالخوف ، الشجاعة الحقيقية هي أن تشعر الخوف ، ولكن لا يمنعك ذلك من المضي قُدما في طريقك والقيام بعملك على أية حال. – نورمان شوارتسكوف
- الشجاعة التي تتعارض مع المنفعة العسكرية هي غباء، و إذا أصر عليها القائد فهذا يعني عدم المسؤولية. – إرفين رومل
- لا غنى عن شيئين في حياتك ، الأول : العقل الذي يحتفظ حتى في أحلك ساعة ببعض من بصيص الضوء الداخلي الخافت الذي يوصلك إلى الهدف ، وثانياً : الشجاعة لإتباع هذا الضوء الخافت أينما كان. – كارل فون كلاوزفيتز
- الشجاعة قبل كل شيء ، هي النوع الأول من متطلبات الحرب. – كارل فون كلاوزفيتز
شعر عن الشجاعة والمواقف
الرَأيُ قَبلَ شَجاعَةِ الشُجعانِ هُوَ أَوَّلٌ وَهِيَ المَحَلُّ الثاني فَإِذا هُما اِجتَمَعا لِنَفسٍ مِرَّةٍ بَلَغَت مِنَ العَلياءِ كُلَّ مَكانِ وَلَرُبَّما طَعَنَ الفَتى أَقرانَهُ بِالرَأيِ قَبلَ تَطاعُنِ الأَقرانِ لَولا العُقولُ لَكانَ أَدنى ضَيغَمٍ أَدنى إِلى شَرَفٍ مِنَ الإِنسانِ وَلَما تَفاضَلَتِ النُفوسُ وَدَبَّرَت أَيدي الكُماةِ عَوالِيَ المُرّانِ لَولا سَمِيُّ سُيوفِهِ وَمَضاؤُهُ لَمّا سُلِلنَ لَكُنَّ كَالأَجفانِ خاضَ الحِمامَ بِهِنَّ حَتّى ما دُرى أَمِن احتِقارٍ ذاكَ أَم نِسيانِ وَسَعى فَقَصَّرَ عَن مَداهُ في العُلى أَهلُ الزَمانِ وَأَهلُ كُلِّ زَمانِ تَخِذوا المَجالِسَ في البُيوتِ وَعِندَهُ أَنَّ السُروجَ مَجالِسُ الفِتيانِ وَتَوَهَّموا اللَعِبَ الوَغى وَالطَعنُ في ال هَيجاءِ غَيرُ الطَعنِ في المَيدانِ قادَ الجِيادَ إِلى الطِعانِ وَلَم يَقُد إِلّا إِلى العاداتِ وَالأَوطانِ كُلُّ اِبنِ سابِقَةٍ يُغيرُ بِحُسنِهِ في قَلبِ صاحِبِهِ عَلى الأَحزانِ إِن خُلِّيَت رُبِطَت بِآدابِ الوَغى فَدُعاؤُها يُغني عَنِ الأَرسانِ في جَحفَلٍ سَتَرَ العُيونَ غُبارُهُ فَكَأَنَّما يُبصِرنَ بِالآذانِ يَرمي بِها البَلَدَ البَعيدَ مُظَفَّرٌ كُلُّ البَعيدِ لَهُ قَريبٌ دانِ فَكَأَنَّ أَرجُلَها بِتُربَةِ مَنبِجٍ يَطرَحنَ أَيدِيَها بِحِصنِ الرانِ حَتّى عَبَرنَ بِأَرسَناسَ سَوابِحًا يَنشُرنَ فيهِ عَمائِمَ الفُرسانِ يَقمُصنَ في مِثلِ المُدى مِن بارِدٍ يَذَرُ الفُحولَ وَهُنَّ كَالخِصيانِ