عيد الاستقلال من الأعياد الوطنية المميزة التي فيها يتذكر المواطن أرواح الشهداء الذين دافعوا بحياتهم عن هذا الوطن من كل المعتدين على مر الزمان ، لهذا جمعنا لكم عدد من عبارات وشعر عن عيد الاستقلال للعديد من البلاد العربية احتفالا معهم بهذا اليوم المتميز.
محتويات
عبارات تهنئة بمناسبة عيد الاستقلال
- طريق الاستقلال تغسله دماء الشهداء.
- لا شيء أحب إليّ مـن حـرية وطني.
- انظر إلى الشعوب الأسيرة حتّى تدرك قـيمة استقلال شعبك.
- المستعمر يفرض عليك لوناً واحداً وشكلاً واحداً حسب مزاجه، بل هو يسلب منك دينك وإنسانيتك.
- يكون الاستعمار أحياناً، استعماراً الفكر، والهوِية، والمعتقد الديني.
- لن أعيش أسيراً في القالب الذي حددته لي فقد خلقت حراً.
- الاستقلال نعمة لكنه مسؤولية.
- الحريه هي استقلال للفكر.
- لا يكون الاستقلال إلّا بالتضحيات.
- الاستقلال حق يصعب اكتسابها.
- إنّ تخليد ذكرى الاستقلال يعد مناسبة وطنية، لاستلهام ما تنطوي عليه من قيم سامية وغايات نبيلة، خدمة للوطن وإعلاء مكانته وصيانة وحدته، والمحافظة على هويته ومقوماته، والدفاع عن مقدساته وتعزيز نهضته.
- في هذه الذكرى، ينبغي علينا جميعاً السعي الحثيث للمحافظة على هذا الوطن الحبيب إلى قلوبنا، فنكون العيش المشترك بين جميع ابنائه بمختلف طوائفهم، ونغلب الانتماء الوطني لدينا، وجعله فوق كل اعتبار أو انتماء آخر.
شعر عن عيد الاستقلال الجزائري
غردي يا جزائر وافخري فارضك انجبت ابطالا احرارا. عقدوا العزم أن تظل حرة و عنك يا جليلة طردوا أشرارا. رفعوا الراية و خاضوا الثورة بروح مفعمة بالامل لتحقيق انصارا. عزموا عن حفظ كرامة الجزائر وعن طرد الذل اصروا اصرارا. ساروا على خطوات الرجولة حموا ارضا و كتما اسرارا. الجزائر منصورة بإذن الله هي عبارة رددها مرارا و تكرارا. صنعوا ثورة عظيمة كبرى هم شهداؤنا كانوا و سيظلوا ابرارا. واجهوا الصعوبات و اخطر المعارك فشكرا يامن علمني اكتب اشعارا. باللون الابيض و الاخضر و الاحمر زينوا السماء و مولاها انوارا. حل الاستقلال و اشرقت عروس النهار وعلى أرض الجزائر عام استقرارا.
شعر عن عيد الاستقلال السوداني
اليوم نرفع راية استقلالنااليوم نرفع راية استقلالنا ويسطر التاريخ مولد شعبنا يا إخوتي غنو لنا اليوم يا نيلنا .. يا أرضنا الخضراء يا حقل السنا يا مهد أجدادي ويا كنزي العزيز المقتنى يا إخوتي غنو لنا اليوم كرري .. كرري تحدث عن رجال كالأسود الضارية خاضوا اللهيب وشتتوا كتل الغزاة الباغية والنهر يطفح بالضحايا بالدماء القانية ما لان فرسان لنا بل فر جمع الطاغية يا إخوتي غنو لنا اليوم وليذكر التاريخ أبطالا لنا عبد اللطيف وصحبه غرسو النواة الطاهرة ونفوسهم فاضت حماسا كالبحار الزاخرة من أجلنا سادو المنون ولمثل هذا اليوم كانوا يعملون غنوا لهم يا إخوتي ولتحيا ذكرى التاريخ يا إخوتي غنو لنا اليوم إني أنا السودان أرض السؤدد هذي يدي ملأى بألوان الورود قطفتها من معبدي من قلب إفريقيا التي داست حصون المعتدي خطت بعزم شعوبها آفاق فجر أوحد فأنا بها وأنا لها وسأكون أول مقتدي يا إخوتي غنو لنا اليوم
شعر عن عيد الاستقلال اللبناني
ها عيدُ لبنانَ هلَّ زيِّنُوا الدّربا قدْ جاء يكسو ذُرَى أمجادِه حَسَبا هذي البَيارقُ قَدْ رفَّت لبَهْجَتِهِ وهَلَّلَ الكونُ تكْبيْرًا بِمَا كَسِبَا طُوْبَى لِلُبْنانَ إِذْ أضْحَتْ شَمائِلُهُ لِلْمَجْدِ ضَوْءًا وللأحْلامِ مُنْتَخَبا طابَ الْمَقامُ لأديانٍ ذوي مِلَلٍ دُنْيَا الخليقَةِ قَدْ تاهَتْ بِها عُجُبَا لُبْنانُ هلَّ وفي عَلْيائِهِ غُرَرٌ أضْواءُ مَجْدِهِ قَدْ باتتْ بهِ ذهَبَا أعياهُ ما عاني في أدهى مَواضِيَهُ وهَدَّهُ أسفٌ منْ ذا الذي حَزبَ أيّام شُؤْمٍ غَدَت في القَلْبِ دامِيةً منْ صُنعِ أعداءٍ شاءَت لهُ الكرَبَا حَاكتْ شَراذِمُها للحُبِّ مجْزرةً للعاشِقِين ذُرَى لُبْنانَ مَا عَذُبا فَمَا حَنيْتَ ولا هانت لك هِممٌ نِعمَ الشباب تُعيدُ اليَومَ ما غَرُبا أذكيتَ نارًا على الأعداء ضاريةً ربَّ مُقاومَةٍ لها العدوان قد حَسِبا فاشْمَخْ بِرأسكَ يا لبنانُ لا وهَنٌ بنُوكَ وعْدُكَ ها قدْ عانَقُوا الشُّهُبا ألفيْتُ عزَّكَ مجْدًا رحْتُ أكتبه شِعْرًا شفيفًا أراهُ اليومَ مُنْسَكِبا يَجْلوهُ دَمْعُكَ يا صنينُ مُذْ سطعتْ شَمسُ الفِدَاءِ فِي ثَغرِ الدُّنا حَبَبَا