الزوجة الصالحة هي نعمة عظيمة في حياة أي شخص ، فمعها تستطيع أن تترك مالك وعرضك وانت مطمئن وكأنها نفسك ، ومعها تستطيع العدول عن الخطأ لانها ترى جيدا الحرام وتبعدك عنه ، وتربي لك جيلا مؤمنا بالله و بعقيدته صالحا للمجتمع بأسره ، لذا سوف نتعرف على اجمل كلام عن الزوجة الصالحة بموقعنا لمشاركته وإرساله لزوجتك تعبيرا لك منها على مدى صلاحها في حياتك.
محتويات
أقوال مأثورة عن الزوجة الصالحة
- الحياة في نظر الطفلة الصغيرة صياح وبكاء وفي نظر الفتاة اعتناء بالمظهر وفي نظر المرأة زواج وفي نظر الزوجة تجربة قاسية
- الزوجة الجيدة هي التي دوما تسامح زوجها، عندما تكون هي المخطئة
- في العالم شيء واحد خير من الزوجة.. هو: الأم
- أحسن النساء الزوجة الصالحة
- الزوجة الصالحة والصحة الجيدة : هما أفضل كنوز الرجل ..
- البشرية تبدو بائسة جداً، فعوضاً عن أن يعطي الإنسان الحب، صار متسولاً يطلبه باستمرار. الزوجة تطلب “أحبني” وكل الناس تطلب، فمن سيعطي من؟
- إن السعادة الزوجية في يد الزوجة أكثر مما هي في يد الزوج
- بشتى الوسائل تزوج فإذا حصلت على زوجة جيدة سوف تصبح سعيداً وإذا حصلت على واحدة سيئة سوف تصبح فيلسوفاً.
- من ابتغى صديقا بلا عيب عاش وحيدا .. ومن ابتغى زوجة بلا نقص عاش اعزبا .. ومن ابتغى حبيبا بلا مشاكل عاش باحث .. ومن ابتغى قريبا كاملا عاش قاطعا لرحمه.
- إن الزوجة التي تخلص لزوجها أشرف من الزوجة التي تخون زوجها.
كلام عن الزوجة المخلصة
- الزوجة هي أساس الحياة فهي أم ومدرسة، ومن دونها تفقد كل الأشياء معنى السعادة.
- أفضل كنز يملكه الرجل هو الزوجة الصالحة المخلصة، والصحة الجيدة.
- الزوجة المثالية هي من ترى محاسن زوجها وتنسى عيوبه، ولكنها في نفس الوقت تختار الوقت المناسب حتى تقوم بتصحيح عيوب زوجها، فلا أحد كامل إلا الله.
- المرأة المخلصة عبارة عن كنز مملوء بالمجوهرات، تكشف كل يوم جوهرة جديدة.
- الحب الصادق والمشاعر المليئة بالسعادة لا تكون إلا مع شخص واحد يستحق كل ذلك.
- سعادة العيش في سبعة أشياء: الزوجة الصالحة، والولد البار، والأخ المساعد، والخادم العاقل، والعافية السابغة، والقوت الكافي، والأمن الشامل.
احاديث عن الزوجة الصالحة
- فعن أنس بن مالك – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم- قال: « ألا أخبركم بنسائكم في الجنة؟ قلنا: بلى يا رسول الله! قال: ودود ولود إذا غضبت أو أسيء إليها أو غضب زوجها قالت: هذه يدي في يدك لا أكتحل بغمض حتى ترضى » [رواه الطبراني].
- فعن أبي أمامة – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم- قال: « ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله – عز وجل – خيراً له من زوجة صالحة إن أمرها أطاعته، وإن نظر إليها سرته، وإن أقسم عليها أبرته، وإن غاب عنها نصحته في نفسها وماله » [رواه ابن ماجه].
- وفي الحديث الصحيح: « والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها« .وفي حديث آخر رواه ابن ماجه وفيه: « وإن غاب عنها نصحته في نفسها وماله ».
- وقد ورد في صحيح مسلم: « أن من شر الناس منزلة يوم القيامة الرجل يفضي إلى امرأته والمرأة تفضي إلى زوجها ثم ينشر أحدهما سر صاحبه ». وتتأمل كل امرأة بإمعان حديث أم زرع التي أثنت على زوجها في غيبته، وقول النبي – صلى الله عليه وسلم لعائشة: « كنت لك كأبي زرع لأم زرع غير أني لا أطلق ».
شعر في مدح الزوجة الصالحة
رَقِيقةٌ كَلَامُهَا للمشكلات ناسِيَه طَيّبٌ سَمتُها وَفِى الحديثِ دَاْهِيَه تَقِيَّةٌ لِربِّهَا فِى الليل دَايْمًا بَاكِيَه مُعينةٌ لَزَوْجِهَا حَتىَّ يَكُونَ دَاعِيَه حَنُونةٌ أمُها لها نَصَائحٌ غالِيَه قَليلةٌ طَلَبَاتُهَا وَلَا تَكونُ قَاسِيَه حَفيظةٌ لبعدك وَهي لَكَ مُوَالِيَه بَريرةٌ لِأَمرك وَإن حَزنت فَمُوَاسِيَه وَلودةٌ وَدودةٌ في الحكم لَيْسَتْ قَاضِيَه كَريمةٌ عَؤُدَةٌ تَكُون أُمًّا وَافِيَه وَزَوْجَةٌ مطيعةٌ للأمر لَيْسَتْ عَاصِيَه وَابْنَةٌ بَريئةٌ للجنة صَارتْ جَارِيَه وَنَظْرَةٌ قَرِيرَةٌ مِنْ زَوْجَةٍ حَانِيَه وَبَسْمَةٌ لَطِيفَةٌ تُعِيدُ لَكَ الْعَافِيَه فَهَذِي خَيْرُ مَتَاعِهَا وَهِيَ لَعَمْرِي فَانِيَه ذَاك لمنْ أَرَادَ أَنْ يَحْيَى حَيَاةً ثَانِيَه