المواقف هي التي تعبر عن ما في قلوب البشر تجاهنا ، فعن طريق موقف ما تستطيع ان تعلم جيدا الصاحب والمخادع والصديق والمنافق ، لذا لا تعطى أحدا سرك وتراه كصديق إلا عندما تمتحنه المواقف ، لهذا وفرنا لكل زوارنا الكرام مجموعة من عبارات وشعر عن المواقف ، وكيف يظهر الرجال في الشدائد.
محتويات
كلمات عن الشدة والمواقف
- الجبناء يهربون من الخطر، والخطر يفر من وجه الشجعان.
- إنّ الجبان يموت آلاف المرات، ولكنّ الشجاع لا يذوق الموت إلّا مرة واحدة.
- الشجاعة أهم الصفات الإنسانية لأنّها الصفة التي تضمن باقي الصفات.
- أخذ خطوة جديدة، ونطق كلمة جديدة هو أكثر شيء يخافه الناس.
- من لا يجد في نفسه الشجاعة الكافية للمخاطرة لن يحقق شيئاً في حياته.
- إذا كان صاحب البيت جباناً، واللص جريئاً، فالبيت ضائع لا محالة.
- الشجاعة هي الصبر الجميل على الشدائد.
- ومن لم يمت بالسيف مات بغيره، تعددت الأسباب والموت واحد.
- عندما تُدافع عن أفكارك أمام العامة، يجب عليك أنْ تكون قوياً، وشجاعاً للعيش من أجلها.
- كثيراً ما يتملكنا شعور بالخوف من أشياء أو مواقف معينة، فلا يمكن إزالة هذا إلّا بالخوف من الله سبحانه، والتوكل عليه.
- أهل البدو أقرب إلى الشجاعة من أهل الحضر، والسبب في ذلك أن أهل الحضر ألقوا جنوبهم على مهاد الراحة، والدعة، وانغمسوا في النعيم، والترف.
- قد تكون شدة الإحساس بلاء أكبر من شدة الغفلة .
- الإحسان لا يُجمّل إلاّ إذا أصاب موضعه من الشدة ومكانه من الشقاء .
- في بعض الأحيان قد تكون الحقيقة واضحة كالشمس ولكن من شدة وضوحها لا نستطيع النظر إليها
شعر عن المواقف والافعال
"طبع الصديق الكفو يعذر صـديقه = ولا شاف زلّة صاحبه يرتفــع فوق وان عادها يبحث عن أسلم طريقة = ويخبره باللي صار بإحساس وبذوق الثـالثة الله يسمـّـح طريقه = ما احدٍ بمجبورٍ على خــوّة البوق" "بعـض العرب صحبته همٍ وضيقة = لا فعلٍ يجمّل .. ولا بزين منطـوق لـو اعتزيت بخوّته نشف ريقه = وابشر بضحكة ناب وبهرج منمـــوق يحلـف لك انك مثل ( أخــوه وشقيقه ) = وقلبه بنار الزيف والحسد محـروق أدري المعـــاني .. كلبوها عتيقة = وصـف الصداقة فيه ألفين طـاروق لكن حقائق .. و المشـــاعر رقيقة = لا اخفيتها ردّت لي الطاق مطبوق وزادت علـى قلبي جــروحٍ عميقة = مهما دفنت الجرح يطلع له عــروق وأعمى البصيرة ( مايشوف الحقيقة ) = لا صار قلبه عن سنن الحق مصــفوق تلقاه يسأل عـن عصـاه وبريقه = وهي في يده والقلب جا للبصر عوق يطرد سرابٍ يخدعه في بريقه = ويقعد يغني .. كل مطرود ملحوق !! وبعـــد التروّي .. قـلت بااكتب وثيقة = تضبط علاقاتي مع كــل مخلوق وما عاد صاحـب بالطبع والسليقة = أصبح عليّ حقوق وأصبح لي حقوق باختار لي كـفـو يمينه طليقة = وقلبه لسرّي ولا خفاياي صنــــــدوق نفسه لهامات المعــالي عشيقة = ولا شاف مني زلّةٍ يرتفع فــــــــوق صحّ الــــبشر مـن آدم أبو الخليقة = لكن لكل إنسان ميزات وفــــــروق وصلاة ربي كل وقـت ودقيـقــــة = على النبي .. أعداد ما لاحت بروق"
شعر عن المواقف قصير
( تكفى ترى تكفى تهز الرجاجيل.....لولا ظروف الوقت ماقلت تكفا ) أما لطمنا العيل ولا ألطم العســــــل .......... مادام شب النار مندوب الاطفا من ذاق حر القايله يعشق الليـــــل .......... ومن شب ضوه ليلة البرد يدفا امسيت في جيلٍ ولاهوب ذا الجيل ......... واصبحت والا ديرتي شبه منهـا واللي حما بيته بطيـرن ابابيـــــل ............ ماجيت ادور كل من صد واقفا ولاجيت ابشحذ يانما دلّه وهـــل ............ جيتك وجرح الظلم غاديه يشفا جيتك بكلمه كنها صعقة الـويـل .............. ان قلت تكفا لا تهاون تكفـا تكفا تراها كلمةٍ تقطع الرحيــــــل ............ لابالله الا تنسف الحيـل نسفــا تكفا ترا تكفا لها هدرة السيــــل ........... في صدر حرٍ ينتف الطيب نتفـا تكفا ترا تكفا لها تسّرج الخيـــل .......... ان كان لك في مجمع الخيل عسفا تكفا تراني من قرومٍ مشاكـــل ............ حماية الساقه بسيـفٍ وشلف ــــــــا تكفا وتكفا مات سـاق لمهابيـــــل ........... تكفا تخلّي القرم لاشٍ وهطفى ـــــــا تكفا ترى تكفا تهزّ الرجاجيـل ............ لولا ظروف الوقت ماقلت تكفا