مدينة أكادير تعد من المدن السياحية المميزة الموجودة في المغرب ، نظرا لتواجد الكثير من الاماكن الخلابة بها بجانب المناخ الجميل بها وموقعها المؤثر ، لذا مدح الكثير في أكادير بمختلف ابيات الشعر المتنوعة التي جمعناها لكم بموقعنا.
محتويات
أجمل ما قيل عن أكادير
يا اغادير فيك خانتني التعابير وبصورة جمالك زالت مني التحاسير يا ليتني في رحلتي بدأت بك المسير يا شاطئاً رملينا ويا شجر كثير سبحان من جعلك في أحسن تصوير رأيت الطيبة واللطف في أهلك المقادير وجمالا عربياً ساحرا له بالغ التأثير لمست بك الحب والسعادة كذلك تصير بصفاء سمائك وساحل الكبير وغناء ليلك وهمسة العاشق والتفكير لن انساك يا درة الجواهر انتي في ذاكرتي وكل التذاكر
كلمات وشعر جميل عن مدينة أكادير
"لقد رَأَوا مِنْ قَبْلُ المعملَ والبيتَ والبستان بجوارِ الحديقةِ حيثُ كان رَجلٌ يَكدحُ وهو حافي القدمين، وكانَ الغداءُ طبيعيّاً تحتَ شمسِ الشاطئ، متِّكئاً بكوعيهِ على المائدة، كسكسٌ ونبيذٌ جيِّدانْ. طاقمُ أطباقٍ أندلسيّة وذاكرةُ القصبةالجنائزيّةِ الحديثة، وهي محروقةٌ ومُقْفِرةٌ وعاليةٌ فوقَ البحرْ، ضريحٌ مدمَّرٌ وعلى بابهِ جملانْ." “كيفَ لي أنْ أَخْسرَ كلَّ هذا؟”، قال المالكُ دونَ تمسْرُحٍ وبلا حِقْدٍ كبيرْ، “ثلاثونَ عاماً وأنا أُناضل مع هذا المَعْمَل لكي يستردَّهُ مِنّي الآنَ الموريّونْ؟” لا أحد قالَ شيئاً لكنّها دموعُ “أبي عبد الله الصغير” قد خالطَت السِّماط، أو أكثرَ من ذلك، إنّها شكوى “المعتصمِ” الصبورة، مَلِكُ “العامريّة”، حين كان يتنازعُ على الغنائمِ في مضجعهِ أولئك الذين جرّدوه مِنْ كُلِّ شيء: في أقصى جنوبِ المغرب، بمدينةٍ زلزاليّةٍ منسيّةٍ على المحيط الأطلسي، كان صاحبُ معملِ مُصبَّراتٍ مِن “ألمِريّة” يستقبلُ _بعد عشرة قرون عودةَ التاريخ رغم أنَّ “المعتصمَ” نفسهُ يُمكنُ أنْ يكونَ ربّما مِن أسلافهِ هو وأولئك الذين قد انتصروا عليهِ."
قصيدة عن مدينة أكادير
"تَمَهَّلْ قَلِيلاً لِنَقْرَأَ شَيْئًا عَلَى جُثَّةِ الْوَقْتِ بَيْنَ يَدَيْهَا إِذَا عَلَّقَتْهَا أَمَامَ المُحِيطِ أكَادِيرُ قِيثَارَةٌ عَلِقَتْ فِي المِزَاجِ تَدَلَّتْ بِأَوْتَارِهَا مِنْ بَعِيدْ عَلَى جَبَلٍ يُخْرِجُ العَازِفِينَ مِنَ اللَّيْلِ مِنْ لَوْعَةٍ لِلْجَرِيدْ أكَادِيرُ بَوْصَلَةُ اللاَّاتِّجَاهَ تَمرُّ بِهَا الرُّوحُ دَائِخَة ً فِي السُّؤَالِ: ” إِلَى أَيْنَ ؟ ” وَالْقَلْبُ أَعْمَى يَسِيرُ إِلَيْهَا شِرَاعٌ تَنَصَّلَ مِنْ قَبْضَةِ الرِّيحِ نَوْرَسَة ٌ تُخْطِئُ السِّرْبَ عِنْدَ اُخْتِلَاجِ الرَّحِيل ِ بِذَاكِرَةِ البَرْدِ أَمْهِلْ قَلِيلا ً لِنَصْعَدَ فِي صَمْتِهَا سُلَّما ً لِلْكَلَامِ الحَرِيرِيِّ أَوْ خَجَلَ الطَّيِّبِينَ وَهُمْ يُبْعَثُون َمَعَ الشَّمْسِ مِنْ مَوْجَةٍ مُجْهَدَهْ وَهُمْ يَفْتَحُونَ مَدَى الأَفْئِدَهْ لِتُفْلِتَ مِنْ قَلْبِكَ المَعْدِنِيِّ إِلَيْهَا أَكَادِيرُ إِمْرَأَة ٌ تَحْمِلُ الخَسْفَ عَنْكَ وَأَنْتَ المُزَلْزَلُ بِالرَّغَبَاتِ وَأَنْتَ الَّذِي تَسْكُنُ الحَرْبَ تَصْدَأُ فِي مُقْلَتَيكَ السُّيُوفُ وَلَا تَسْتَطِيعُ الْوُقُوفَ قَلِيلا ً لِتَمْسَحَ عَنْكَ رَمَادَ القَلَقْ بِكَتَّانَةٍ مِنْ صَمِيمِ النَّخِيلِ تُطَرِّزُهَا كَلِمَاتُ الشَّفَقْ أَكَادِيرُ آخِرُ مَرْسًى تَدِفُّ بِهَا الرُّوحُ ” عُولِيسُ ” يَرْمِي مجَادِيفَهُ لِيَنَامْ وَيَنْسَى الْحَمَامْ نِدَاءَ الْخَرِيفِ وَأَنْسَى أَنَا مَا أَنَا : لُغَتِي ……. ……وَيَدِي ……………..فِي يَدٍ مِنْ هُلَامْ….."